ولفظة: "اللهم ربنا ولك الحمد" ١/ ٢٧٤ كتاب الصلاة، باب فضل اللهم ربنا ولك الحمد رقم ٧٦٣. ولفظة: "اللهم ربنا لك الحمد" ١/ ٢٧٦، كتاب الصلاة، باب يهوي بالتكبير حين يسجد رقم ٧٧٠. جميعها عن أبي هريرة -رضي الله عنه-. (١) وقيل: الواو حالية. واختار هذا القول ابن الأثير. فتح الباري ٢/ ٢٧٣، ٢٨٢، تبيين الحقائق ١/ ١١٦، البحر الرائق ١/ ٣١٧. (٢) المبسوط ١/ ٢١، بداية المبتدي ١/ ٥٣، مراقي الفلاح ص ٢٨٣، الاختيار ١/ ٥١، الكتاب ١/ ٧٠، كشف الحقائق ١/ ٤٨، الوقاية ١/ ٤٨، كتاب شروط الصلاة، لأحمد بن سليمان بن كمال باشا (مخطوط) لوحة ٢١/ ب. (٣) وعند المالكية: السنة التسبيح بأي لفظ كان، والأولى: سبحان ربي الأعلى، ولا يقدر بحد. وعند الشافعية يقول: سبحان ربي الأعلى ثلاثًا، وهذا أدناه والأفضل: أن يضيف إليه المنفرد، وإمام قوم محصورين رضوا بالتطويل: اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه، وأحسن صورته، وشق سمعه، وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين. =