(٢) رواه مسلم ٣/ ١٦٤١ كتاب اللباس والزينة، باب تحريم استعمال إناء الذهب والفضة على الرجال والنساء رقم ٢٠٦٩. عن أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنهما- قالت: هذه جبة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخرجت جبة طيالسة كسروانية: لها لبنة ديباج وفرجيها مكفوفين بالديباج: فقالت: هذه كانت عند عائشة -رضي الله عنها- حتى قبضت، فلما قبضت قبضتها، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يلبسها، فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها. (٣) ٨/ ٤٤ كتاب الأدب، باب ما جاء أن الله تعالى يحب أن يرى أثر نعمته على عبده رقم ٢٨٢٠. ورواه أيضًا البيهقي ٣/ ٢٧١، كتاب صلاة الخوف، باب الرخصة للرجال في لبس الخز، وأحمد ٢/ ١٨٢ من طريق عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. قال الترمذي ٨/ ٤٤: هذا حديث حسن. ورمز له السيوطي في الجامع الصغير ص ١١٦ رقم ١٨٨٠ بالحسن.