شرح فتح القدير ٢/ ٤٥، العناية ١/ ٤٥، الهداية ١/ ٨٨، شرح الوقاية ١/ ٨١، كشف الحقائق ١/ ٨١، ملتقى الأبحر ١/ ١٤٣، القوانين ١/ ٥٩، الكافي لابن عبد البر ص ٦٧، شرح المحلي على المنهاج ١/ ٢٥٧، إخلاص الناوي ١/ ١٩٨، زاد المستقنع ص ١١٠، نيل المآرب ١/ ١٨٨، الإقناع للحجاوي ١/ ٥٠٧. (٢) وعند المالكية: كره لمن تلزمه، سفر بعد طلوع الفجر يومها، وجاز قبل الفجر، وحرم سفر من تلزمه بالزوال. وعند الشافعية: يحرم السفر قبل الزوال وبعده يوم الجمعة، إلا أن تمكنه الجمعة في طريقه، أو يتضرر بتخلفه عن الرفقة. وعند الحنابلة: لا يجوز السفر يومها لمن تلزمه بعد الزوال حتى يصلي، وقبل الزوال يكره، إن لم يأت بها في طريقه. الفتاوى التتارخانية ٢/ ٧٥، شرح الزرقاني على مختصر خليل ٢/ ٦٤، منح الجليل ١/ ٤٤٦، فتح المعين بشرح قرة العين ص ٣٠، المنهاج ١/ ٣١٦، الروض المربع ص ١١٥، حاشية المقنع ١/ ٢٤٣. (٣) هو عبد الله بن رواحة بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي، صحابي، يعد من الأمراء والشعراء =