(١) ومالك، وبه قال ابن عمر، وعمر بن عبد العزيز. الشرح الكبير للدردير ١/ ٤٠١، حاشية الدسوقي ١/ ٤٠١، الوجيز ١/ ٧٠، مختصر المزني ص ١٥٦. (٢) وفاقًا للحنابلة في صفة التكبير. وصفة التكبير عند المالكية: الله أكبر ثلاثًا، وإن قال: بعد تكبيرتين لا إله إلا الله، ثم تكبيرتين فحسن. وصفة التكبير عند الشافعية: الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد. ويستحب أن يزيد بعد التكبيرة الثالثة: الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلًا. ويسن أن يقول أيضًا بعد هذا: لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، والله أكبر. أما حكم التكبير فهو مستحب عند المالكية، والشافعية والحنابلة. الكتاب ١/ ١١٩، شرح فتح القدير ٢/ ٨٢، الهداية ١/ ٩٤، كشف الحقائق ١/ ٨٥، الوقاية ١/ ٨٥، مختصر خليل ص ٥١، التلقين ص ٤٢، الوسيط ٢/ ٧٨٤، الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع ١/ ١٧٣، مغني المحتاج ١/ ٣١٥، المستوعب ٣/ ٦٣ - ٦٨، العمدة ص ٢٢.