نحو حديث ثابت من كثرت ... صلابة الحديث وهلة سرت فتح المغيث للسخاوي ١/ ٢٤٧. وقال في تمييز الطيب من الخبيث ص ١٩٠: لا أصل له وهو موضوع عن غير قصد واتفق أئمة الحديث على أنه من قول شريك قاله لثابت لما دخل عليه. وكذا قال في المصنوع في معرفة الحديث الموضوع ص ١٩٢ رقم ٣٦٠. توضيح الأفكار للصنعاني ٢/ ٨٨، وانظر تدريب الراوي ص ١٨٨. (١) قال في العناية ١/ ٣٤٩: وجملة القول: أن المستحب في التقديم، أن يكون أفضل القوم قراءة، وعلمًا، وصلاحًا، ونسبًا، وخُلُقًا، وخَلْقًا؛ اقتداء برسول الله -صلى الله عليه وسلم- فإنه كان هو الإمام في حياته؛ لسبقه سائر البشر بهذه الأوصاف، ثم أمهم الأفضل فالأفضل. وانظر: شرح فتح القدير ١/ ٣٤٩، البحر الرائق ١/ ٣٤٨، الدر المختار ١/ ٥٥٨، تنوير الأبصار ١/ ٥٥٨، حاشية رد المحتار ١/ ٥٥٨. (٢) وإليه ذهب الحنابلة. وذهب المالكية، والشافعية: إلى أنه يقوم متأخرًا عنه قليلًا؛ استعمالًا للأدب، وإظهارًا لرتبة الإمام على رتبة المأموم. الكتاب ١/ ٨٠، المختار ١/ ٥٨، بداية المبتدي ١/ ٦١، الهداية ١/ ٦٠، كنز الدقائق ١/ ١٣٦، الوقاية ١/ ٥٤، كشف الحقائق ١/ ٥٤، الشرح الصغير ١/ ١٦٤، أقرب المسالك ص ٢٦، أسنى المطالب ١/ ٢٢٢، حاشية الجمل على شرح المنهج ١/ ٥٤١، العمدة ص ١٩، نيل المآرب ١/ ١٨٠.