كشف الحقائق ١/ ٤١، تبيين الحقائق ١/ ١٠١، الهداية ١/ ٤٨، شرح فتح القدير ١/ ٢٧١، العناية ١/ ٢٧١، الشرح الصغير ١/ ١٠٨، بلغة السالك ١/ ١٠٨، السراج الوهاج ص ٤٠، روضة الطالبين ١/ ٢١٧، المستوعب ٢/ ١٢٠، الإقناع للحجاوي ١/ ٣٠٥. (٢) وفاقًا للثلاثة. المختار ١/ ٤٧، بدائع الصنائع ١/ ١١٨، تبيين الحقائق ١/ ١٠١، كنز الدقائق ١/ ١٠١، كشف الحقائق ١/ ٤١، الكتاب ١/ ٦٤، ملتقى الأبحر ١/ ٦٦، الشرح الصغير ١/ ١٠٨، بلغة السالك ١/ ١٠٨، روض الطالب ١/ ١٣٨، زاد المحتاج ١/ ١٥٨، كشاف القناع ١/ ٣٠٧، نيل المراد ص ٣٦، المبدع ١/ ٤٠٦. (٣) قاله: ابن عباس، ومجاهد. جامع البيان في تأويل آي القرآن ١/ ٥٥٢، تفسير ابن كثير ١/ ٢٣٥، الدر المنثور في التفسير بالمأثور ١/ ٢٠٦. (٤) روى الترمذي في السنن ٨/ ١٥٥ كتاب تفسير القرآن، باب تفسير سورة البقرة رقم ٢٩٦٠، وابن ماجه ١/ ٣٢٦ كتاب الصلاة، باب من يصلي لغير القبلة وهو لا يعلم رقم ١٠٢٠ من طريق أشعث بن سعيد، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبيد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه قال: "كنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سفر، فتغيمت السماء، وأشكلت علينا القبلة، فصلينا، وأعلمنا، فلما طلعت الشمس إذا نحن قد صلينا لغير القبلة، فذكرنا ذلك للنبي -صلى الله عليه وسلم- فأنزل الله: {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ}. قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث أشعث السمان أبي الربيع، عن عاصم بن عبيد الله، وأشعث يضعف في الحديث.