الجواهر المضية ٢/ ٦٢٧، تاج التراجم ص ٢٠٦، مفتاح السعادة ٢/ ٢٦٣، سير أعلام النبلاء ٢١/ ٢٣٢، الأعلام ٤/ ٢٦٦. (١) وفاقًا للثلاثة. شرح فتح القدير ١/ ٤٦٧، العناية ١/ ٤٦٧، المبسوط ٢/ ١٤٥، حاشية الشلبي ١/ ١٧٨، حاشية الدسوقي ١/ ٣١٥، حاشية العدوي ٢/ ٩، زاد المحتاج ١/ ٢٥٥، حاشية ابن قاسم على تحفة المحتاج ٢/ ٢٤١، حاشية المقنع ١/ ١٨٨، المبدع ٢/ ١٧. (٢) منحة الخالق ١/ ٦٦. (٣) المبسوط ٢/ ١٤٥. (٤) فقد روى البخاري ١/ ٢٥٥ كتاب الجماعة والإمامة، باب إذا كان بين الإمام، وبين القوم حائط، أو سترة رقم ٦٩٦، ومسلم ١/ ٥٢٤ كتاب صلاة المسافرين، وقصرها، باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح رقم ٧٦١، عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يصلي من الليل في حجرته، وجدار الحجرة قصير، فرأى الناس شخص النبي -صلى الله عليه وسلم- فقام أناس يصلون بصلاته، فأصبحوا فتحدثوا بذلك، فقام ليلة الثانية، فقام معه أناس يصلون بصلاته، صنعوا ذلك ليلتين، أو ثلاثًا، حتى إذا كان بعد ذلك جلس رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلم يخرج، فلما أصبح ذكر ذلك للناس، فقال: "إني خشيت أن تكتب عليكم صلاة الليل". (٥) قال ابن حجر في الدراية ١/ ٢٠٢: "حديث أن الخلفاء الراشدين، واظبوا على التراويح لم أجده" ا. هـ. وانظر المبسوط ٢/ ١٤٥، العناية ١/ ٤٦٧، البحر الرائق ١/ ٦٦، تبيين الحقائق ١/ ١٧٨.