المختار ١/ ٦٩، الكتاب ١/ ١٢٢، التسهيل ص ٦٥، العمدة ص ١٨، الهداية ١/ ٧٥، البحر الرائق ١/ ٦٦، منحة الخالق ١/ ٦٦، الوقاية ١/ ٦٨، كشف الحقائق ١/ ٦٨، الواقعات لقاسم بن قطلوبغا (مخطوط) لوحة ٢٠/ ب النسخة الأصلية لدى المكتبة الأحمدية بحلب تحت رقم ٦٠٤. (٢) وهو اختيار مالك، في رواية ابن القاسم عنه، واختار مالك في أحد قوليه: عشرين ركعة. وعددها عند الشافعية: عشرون ركعة لغير أهل المدينة، ولأهل المدينة تسع وثلاثون ركعة. شرح الزرقاني على مختصر خليل ١/ ٢٨٤، بداية المجتهد ١/ ٢١٠، الكافي لابن عبد البر ص ٧٤، مختصر المزني ص ١١٤، مغني المحتاج ١/ ٢٢٦. (٣) البيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٤٩٦ كتاب الصلاة، باب ما روى في عدد ركعات القيام في شهر رمضان. ولفظه: عن السائب بن يزيد قال: كانوا يقومون على عهد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- في شهر رمضان بعشرين ركعة، قال: وكانوا يقرؤون بالمئين، وكانوا يتوكؤون على عصيهم في عهد عثمان بن عفان -رضي الله عنه- من شدة القيام. قال النووي في المجموع ٤/ ٣٢: إسناده صحيح. وروى أثر علي: البيهقي أيضًا في السنن الكبرى ٢/ ٤٩٧ كتاب الصلاة، باب ما روى في عدد ركعات القيام في شهر رمضان من طريق أبي سعد البقال عن أبي الحسناء عن علي قال: دعا القراء في رمضان، فأمر منهم رجلًا يصلي بالناس عشرين ركعة، قال: وكان علي يوتر بهم. قال البيهقي: وفي هذا الإسناد ضعف.