(١) وإليه ذهب الشافعية. وذهب المالكية، والحنابلة: إلى أنه لا يكره صوم عاشوراء وحده. شرح فتح القدير ٢/ ٣٥٠، تحفة الفقهاء ١/ ٣٤٤، الفتاوى التتارخانية ٢/ ٣٨٩، بدائع الصنائع ٢/ ٧٩، الذخيرة ٢/ ٥٢٩، الشرح الكبير للدردير ١/ ٥١٦، الكافي لابن عبد البر ص ١٢٩، مغني المحتاج ١/ ٤٤٦، المنهاج ١/ ٥٣٥، حاشية المقنع ١/ ٣٧٨، المبدع ٣/ ٥٢. (٢) وفاقًا للثلاثة. بدائع الصنائع ٢/ ٧٩، تحفة الفقهاء ١/ ٣٤٤، الفتاوى التتارخانية ٢/ ٣٨٩، أقرب المسالك ص ٤٢، الشرح الصغير ١/ ٢٤٣، أنوار المسالك ص ٢٢٣، الوجيز ١/ ١٠٥، منار السبيل ١/ ٢٢٩، العمدة ص ٣٣. (٣) ٢/ ٣٢٥ كتاب الصوم، باب في صوم الاثنين والخميس ٢٤٣٦، ورواه الطيالسي ص ٨٧ رقم ٣٦٢، وابن سعد في الطبقات ٤/ ١، وأحمد ٥/ ٢٠٠، والدارمي ١/ ٤٤٥ كتاب الصوم، باب في صيام يوم الاثنين والخميس رقم ١٦٩٩، وابن خزيمة ٢١١٩ كتاب الصيام، باب في استحباب صوم يوم الاثنين والخميس أيضًا؛ لأن الأعمال فيهما تعرض على الله عز وجل ٣/ ٢٩٩، والنسائي كتاب الصيام، باب صوم النبي بأبي هو وأمي، وذكر اختلاف الناقلين للخبر في ذلك ٤/ ٢٠١ رقم ٢٣٥٨، والبيهقي ٤/ ٢٩٣ كتاب الصيام، باب صوم الاثنين والخميس. =