(١) البخاري ١/ ٢٠٨ كتاب مواقيت الصلاة، باب النوم قبل العشاء لمن غلب رقم ٥٤٥، ومسلم ١/ ٤٤٤ كتاب المساجد، ومواضع الصلاة، باب وقت العشاء وتأخيرها رقم ٦٤٢. (٢) المبسوط ١/ ١٤٩، بدائع الصنائع ١/ ١٢٦، الهداية ١/ ٤٣، شرح الوقاية ١/ ٣٦، البحر الرائق ١/ ٢٤٨، تبيين الحقائق ١/ ٨٤، كشف الحقائق ١/ ٣٦. (٣) وذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة: إلى أنه لا فرق بين الغيم، وغيره على التفصيل السابق، إلا أنه عند الحنابلة: الأفضل تعجيل الظهر، إلا مع غيم لمصلي الجماعة؛ لقرب وقت العصر. الهداية ١/ ٤٣، بدائع الصنائع ١/ ١٢٦، الشرح الصغير ١/ ٨٥، بلغة السالك ١/ ٨٥، شرح المحلي على المنهاج ١/ ١١٥، حاشية عميرة ١/ ١١٥، الحاوي الكبير ٢/ ٦٢، الوجيز ١/ ٣٣، منتهى الإرادات ١/ ١٣٣، شرح منتهى الإرادات ١/ ١٣٣.