من طريق موسى بن أبي عثمان، عن أبي يحيى، عن أبي هريرة -رضي الله عنه-. قال النووي في المجموع ٣/ ١١١: وفي إسناده رجل مجهول. ورمز له السيوطي في الجامع الصغير ص ٥٤٧ رقم ٩١٣٢ بالحسن. (٢) وفاقًا للثلاثة. الهداية ١/ ٤٦، العناية ١/ ٢٥١، شرح الوقاية ١/ ٣٨، نور الإيضاح ص ٢٢٠، الاختيار ١/ ٤٤، بداية المبتدي ١/ ٤٦، متن الرسالة ص ١٣، حاشية البناني ١/ ١٦٠، مغني المحتاج ١/ ١٣٨، روضة الطالبين ١/ ٢٠٢، العمدة ص ١١، نيل المراد ص ٣٢. (٣) وذهب المالكية، والحنابلة: إلى كراهة أذان الجنب. والكراهة للمقيم أشد. وعند الشافعية: يكره الأذان للمحدث حدثًا أصغر، والكراهة للجنب أشد منها للمحدث، والإقامة من كل منهما أشد كراهة من الأذان. =