وذهب المالكية: إلى أنه لا يلتفت إلا لقصد الإسماع. الهداية ١/ ٤٤، تبيين الحقائق ١/ ٩١، الاختيار ١/ ٤٣، المبسوط لأبي سليمان الجوزجاني (مخطوط) جـ ١ ق ١٦، الوقاية ١/ ٣٧، كشف الحقائق ١/ ٣٧، تنوير الأبصار ١/ ٣٨٧، بداية المبتدي ١/ ٤٤، جواهر الإكليل ١/ ٣٦، مواهب الجليل ١/ ٤٤١، تحفة المحتاج ١/ ٤١٨، زاد المحتاج ١/ ١٤٥، دليل الطالب ١/ ١١٦، المحرر ١/ ٣٧. (٢) وفاقًا للثلاثة. وفي هذا يقول محمد بن حسن الكواكبي، في منظومته الموسومة بـ "الفرائد السنية في فروع الفقه" ق ١١ النسخة الأصلية لدى المكتبة الأزهرية تحت رقم ٣٢٨٣/ ٤٩٣٩: ثم الأذان سنة للفرض ... في الوقت أو إن أداه أو إن يقضي لذا يعيده إذا ما يحصل ... من قبله ويندب الترسل مستقبلًا بوضع أصبعيه ... لقصد رفع الصوت في أذنيه من تلحين ولا ترجيع ... فكل هذا ليس بالمشروع محول الوجه بكل حيعلة ... أي لليمين واليسار حوله وحيث لا يعلم فالاستدارة ... يفعل للإعلام بالمناره المبسوط ١/ ١٣٨، بدائع الصنائع ١/ ١٤٩، متن الرسالة ص ١٣، شرح الزرقاني على خليل ١/ ١٦٠، السراج الوهاج ص ٣٧، المهذب ١/ ٥٨، شرح منتهى الإرادات ١/ ١٢٥، غاية المنتهى ١/ ٢٩٣.