الكتاب ١/ ٤٠، تحفة الفقهاء ١/ ٨٦، بداية المبتدي ١/ ٣١، شرح الوقاية ١/ ٢٤. (٢) لأنه يمكنه المشي فيه إذا كان ثخينًا، وهو أن يستمسك على الساق، من غير أن يربط بشيء فأشبه الخف. الهداية ١/ ٣١، العناية ١/ ١٥٦، حاشية رد المحتار ١/ ٢٦٩، تبيين الحقائق ١/ ٥٢، الأصل ١/ ١٠٠. (٣) لأنه ليس في معنى الخف؛ لأنه لا يمكن مواظبة المشي فيه إلا إذا كان منعلًا. الكتاب ١/ ٤٠، تحفة الفقهاء ١/ ٨٦، الهداية ١/ ٣١، الأصل ١/ ١٠٠، تبيين الحقائق ١/ ٥٢، شرح فتح القدير ١/ ١٥٧، شرح الوقاية ١/ ٢٤. (٤) حيث مسح على جوربيه في مرضه، ثم قال لعواده: فعلت ما كنت أمنع الناس عنه فاستدلوا به على رجوعه إلى قولهما. المبسوط ١/ ١٠٢، بدائع الصنائع ١/ ١٠، الهداية ١/ ٣٢، شرح الوقاية ١/ ٢٤، العناية ١/ ١٥٧، شرح فتح القدير ١/ ١٥٧، حاشية رد المحتار ١/ ٢٦٩، تبيين الحقائق ١/ ٥٢. (٥) ولا يكمل مدة سفر، بل يقتصر على مدة الحضر تغليبًا للحضر لأصالته. وهو مذهب الحنابلة أيضًا. =