(٢) مجمل اللغة ص ٢٢٧، باب الخاء والواو وما يثلثهما مادة خون. (٣) وهي: وعاء يؤكل فيه من الخشب، غالبًا تشبع العشرة. لسان العرب ٨/ ٢٧٤، مادة قصع، القاموس المحيط ٣/ ٦٣٣، مادة ق ص ع، فقه اللغة وسر العربية للثعالبي ص ٢٦٤. (٤) وهي: عبارة عن وعاء من الخزف المحروق المطلي بالمينا، يتخذ فيها اللبن. المعجم الوسيط ١/ ٣٨٨ مادة الزبدية. (٥) رواه الطبراني في الكبير ٢٢/ ٣٣٥ رقم ٨٤٠ عن أبي سكينة. بلفظ "أكرموا الخبز، فإن الله أكرمه، فمن أكرم الخبز أكرمه الله". قال الطبراني: أبو سكينة لا يعلم له صحبة. ورواه أبو نعيم ٥/ ٢٤٦ من حديث عبد الله بن أم حرام بلفظ: "فإن الله سخر له بركات السموات والأرض" وفيه غياث وهو كذاب. قال ابن الجوزي في الموضوعات ٢/ ٢٩١: هذا حديث غير صحيح. وقال في تمييز الطيب ص ٣٥ رقم ١٩٤: وكل هذه الطرق ضعيفة مضطربة، وبعضها أشد ضعفًا من بعض. ٢/ ١٩٣. وقال في الفوائد المجموعة ص ١٦١ رقم ٢٦: أسانيدها لا تقوم بها حجة. وقال في الغماز على اللماز ص ٤٨ رقم ٣٠: طرقه كلها ضعيفة. ورمز له السيوطي في الجامع الصغير ص ٨٨ رقم ١٤٢٦ بالضعف. وقال في اللآليء المصنوعة ٢/ ٢١٣: لا يصح.