العناية ١/ ١٤١، تبيين الحقائق ١/ ٤٤، الهداية ١/ ٢٩، الاختيار ١/ ٢٢، شرح فتح القدير ١/ ١٤١، شرح الوقاية ١/ ٢٣. (٢) بداية المبتدي ١/ ٢٦، كنز الدقائق ١/ ٣٨، تبيين الحقائق ١/ ٣٧، الوقاية ١/ ٢٠. (٣) وهو مذهب المالكية، والحنابلة. رحمة الأمة ١/ ٢٠، الوجيز ١/ ١٨، هداية الغلام إلى خلاصة الأحكام ص ٤٢، متن أبي شجاع ص ٣٠، الكافي في فقه الإمام مالك ص ٢٨، التلقين ص ٢٠، الروض المربع ص ٤٠، مطالب أولي النهى ١/ ٢٠٠. (٤) الغَلْوة: هي الغاية. وهي قدر رمية بسهم غاية ما يقدر عليه وتساوي بالأذرعة ٤٠٠ ذراع، وتساوي بالأمتار ١٨٤.٨٠ مترًا. لسان العرب ١٥/ ١٣٢ مادة غلا، القاموس المحيط ٣/ ٤١٤ مادة غ ل و، المصباح المنير ٢/ ٤٥٢ مادة الغلوة، الكليات ص ٦٩٨، معجم لغة الفقهاء ص ٤٥١. (٥) والمعنى أن يكون الماء بعيدًا عنه، ولم يذكر حد البعد في ظاهر الرواية. وروي عن محمد: أنه قدره بالميل، وهو رواية عن أبي حنيفة. وقال الحسن بن زياد: إن كان الماء أمامه يعتبر ميلين، وإن يمنة، أو يسرة، يعتبر ميلًا واحدًا. وروي عن أبي يوسف: أنه إن كان الماء بحيث لو ذهب إليه لا تنقطع عنه جلبة العير، ويحس أصواتهم، أو أصوات الدواب، فهو قريب، وإن كان يغيب عنه ذلك فهو بعيد. =