(٢) تبيين الحقائق ١/ ٢٩، العناية ١/ ١٠٣، الهداية ١/ ٢٣، شرح الوقاية ١/ ١٨، كشف الحقائق ١/ ١٨. (٣) وهو رواية الحسن عن أبي حنيفة. وقيل: المعتبر في كل بئر دلوها؛ لأنها أيسر عليهم. وقيل: ما يسع عشرة أرطال. وقيل الكبير ما زاد على الصاع، والصغير ما دون الصاع. تبيين الحقائق ١/ ٢٨، الكتاب ١/ ٢٦، العناية ١/ ١٠٣، شرح فتح القدير ١/ ١٠٣، كشف الحقائق ١/ ١٨، شرح الوقاية ١/ ١٨، الهداية ١/ ٢٣. (٤) الصاع: مكيال يكال به الحبوب، وغيرها، وهو أربعة أمداد. وعند الجمهور: خمسة أرطال عراقية، وثلث الرطل. ويساوي بالكيلو ٢,٧٤٨ كيلو غرامًا. وعند أبي حنيفة، ومحمد: الصاع: يساوي ٨ أرطال، ويساوي بالكيلو ٣.٣٦٢ كيلو غرامًا. وسبب الزيادة: ما حكاه الخطابي، أن الحجاج لما ولى العراق، كبر الصاع، ووسعه على أهل الأسواق للتسعير، فجعله ثمانية أرطال. لسان العرب ٨/ ٢١٥ مادة صوع، مختار الصحاح ص ١٥٦ مادة ص وع، المصباح المنير ١/ ٣٥١ مادة الصاع، القاموس المحيط ص ٢١٨، المعجم الوسيط ١/ ٥٢٨، معجم لغة الفقهاء ص ٤٥٠. (٥) الكتاب ١/ ٢٤، بداية المبتدي ١/ ٢٢، الهداية ١/ ٢٢، تبيين الحقائق ١/ ٢٩، الاختيار ١/ ١٧.