المبسوط ١/ ٦٠، شرح فتح القدير ١/ ٢٦٥، غنية المتملي ص ٢٥٥. (٢) الرقيات لمحمد بن الحسن؛ وهي مسائل جمعها حين كان قاضيًا بالرقة، وهي واسطة ديار ربيعة. مفتاح السعادة ٢/ ٢٣٧. (٣) شرح فتح القدير ١/ ٢٦٦. (٤) ووجه ظاهر الرواية: أن الصلاة عبادة لا تتجزأ، وما لم ينو منها لا يقع عبادة؛ لعدم النية. شرح فتح القدير ١/ ٢٦٦، غنية المتملي ص ٢٥٥، البحر الرائق ١/ ٢٧٦، العناية ١/ ٢٦٥، الهداية ١/ ٤٨. (٥) تجوز بنية متأخرة عن التحريمة، واختلفوا على قوله: فقيل: تصح ما دام في الثناء، وقيل: تصح إذا تقدمت على الركوع. العناية ١/ ٢٦٥، شرح فتح القدير ١/ ٢٦٦، غنية المتملي ص ٢٥٥. (٦) شرح فتح القدير ١/ ٢٦٦، العناية ١/ ٢٦٥، غنية المتملي ص ٢٥٥، البحر الرائق ١/ ٢٧٦. (٧) وقيل: إلى التعوذ، وقيل: إلى الرفع من الركوع. =