وقال البيهقي ٢/ ٣٤: وهذا لم نكتبه إلا من حديث حارثة بن أبي الرجال، وهو ضعيف. وقال ابن حجر في التلخيص الحبير ١/ ٢٢٩: ورجال إسناده ثقات، لكن فيه انقطاع. (١) التلقين ص ٣٣، مختصر خليل ص ٢٩، أقرب المسالك ص ١٨. (٢) الذي قاله: الشافعي هو دعاء الاستفتاح: وجهتُ وجهي للذي فطر السموات ... قال: وإن قال: غيره من ذكر الله، وتعظيمه لم يكن عليه فيه شيء إن شاء الله. الأم ١/ ١٢٨، مختصر المزني ص ١٠٧، الحاوي الكبير ٢/ ١٠٠. (٣) لأحمد بن علي الرازي، المعروف بأبي بكر الجصاص، في كتابه "شرح مختصر الطحاوي" جـ ١ لوحة ٨٥/ ب (مخطوط) النسخة الأصلية لدى متحف الآثار العتيقة بقونية بتركيا، تحت رقم ٣٢٧/ ٤٩٧٩، ٧. ونصه: "وكان أبو يوسف يقول: إذا كبر يقول: {وَجَّهْتُ وَجْهِيَ} إلى آخر الآية، يقدمها إن شاء على سبحانك اللهم وبحمدك، وإن شاء أخرها". (٤) العناية ١/ ٢٨٨. (٥) لسان العرب ٢/ ٤٧١ مادة سبح، مختار الصحاح ص ١١٩ مادة س ب ح، المصباح =