(١) وذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة: إلى أنه لا ينقص من ثيابه ما كان زيادة على كفن السنة. الجامع الصغير لمحمد بن الحسن ص ١٢٠، المختار ١/ ٩٨، الهداية ١/ ١٠١، كنز الدقائق ١/ ٢٤٨، تبيين الحقائق ١/ ٢٤٨، شرح الوقاية ١/ ٩٦، كشف الحقائق ١/ ٩٦، منح الجليل ١/ ٥٢٠، التاج والإكليل ٢/ ٢٤٩، أسنى المطالب ١/ ٣١٥، نهاية المحتاج ٢/ ٥٠٠، كشاف القناع ٢/ ٩٩، شرح منتهى الإرادات ١/ ٣٣١. (٢) السير الكبير لمحمد بن الحسن ١/ ٢٣٠، تحفة الفقهاء ١/ ٢٦٠، كنز الدقائق ١/ ٢٤٧ الاختيارات لعبد الواحد بن محمد المشهدي (مخطوط) لوحة ٨٤/ ب، ملتقى الأبحر ١/ ١٦٧، الهداية ١/ ١٠١، تبيين الحقائق ١/ ٢٤٨، تنوير الأبصار ٢/ ٢٥٠، الدر المختار ١/ ٢٥٠. (٣) ٤/ ١٤٨٦ كتاب المغازي، باب غزوة أحد رقم ٣٨١٦ وتمامه: "كالمودعه للأحياء والأموات، ثم طلع المنبر فقال: إني بين أيديكم فرط، وأنا عليكم شهيد، وإن موعدكم الحوض، وإني لأنظر إليه من مقامي هذا، وإني لست أخشى عليكم أن تشركوا، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها، قال: فكانت آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-". (٤) وبه قال: المالكية، والحنابلة. التلقين ص ٤٥، التفريع ١/ ٣٦٨، الوجيز ١/ ٧٥، روض الطالب ١/ ٣١٤، العمدة ص ٢٤، دليل الطالب ١/ ١٦٧.