(٢) أخرجه ابن عدي في الكامل ٥/ ٢٢ من رواية عمر الكلاعي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رفعه "لا زكاة في حجر" قال في الدراية ١/ ٢٦٢: وعمر ضعيف وتابعه العزرمي عن عمرو وهو أضعف منه. (٣) وهو نوع من الطيب، صلب لا طعم له ولا ريح، إلا إذا سحق، أو أحرق. يقال: إنه روث دابة بحرية. المعجم الوسيط ٢/ ٦٣٠ مادة العنبر، المطلع ص ١٣٣، الدر النقي ٣/ ٦٩٦. (٤) الزُّمرد -بالضم-: واحدته زمردة، حجر أخضر شفاف، شديد الخضرة. المعجم الوسيط ١/ ٤٠٠ مادة الزمرد، معجم لغة الفقهاء ص ٢٣٣، المغرب ص ٣٤٤ مادة الزمردة. (٥) فص الخاتم: ما يركب فيه من غيره، جمعه فصوص. القاموس المحيط ٣/ ٤٩٥ مادة ف ص ص، لسان العرب ٧/ ٦٧ مادة فصص، المصباح المنير ٢/ ٤٧٤ مادة فصُّ، مختار الصحاح ص ٢١١ مادة ف ص ص. (٦) العناية ٢/ ٢٤٠، شرح فتح القدير ٢/ ٢٤٠. (٧) وذهب أبو حنيفة، ومحمد، ومالك، والشافعي، وأحمد: إلى أن ما يستخرج من البحر، كالمسك، والعنبر، واللؤلؤ، والمرجان، وغيرها، لا شيء فيها بحال. العناية ٢/ ٢٤٠، تحفة الفقهاء ١/ ٣٣٢، الهداية ١/ ١١٧، التلقين ص ٤٦، التفريع ١/ ٢٧٨، المنهاج ١/ ٤٦٥، زاد المحتاج ١/ ٤٦٥، الإنصاف ٣/ ١٢٢، الإقناع للحجاوي ٢/ ٢٢٥.