(١) أي: الفقير الغازي. بداية المبتدي ١/ ١٢١، تبيين الحقائق ١/ ٢٩٨، العناية ٢/ ٢٦٤، شرح فتح القدير ٢/ ٢٦٤، الهداية ١/ ١٢١، الاختيار ١/ ١١٩. (٢) ٢/ ٥٣٤ كتاب الزكاة باب قول الله وفي الرقاب ... وفي سبيل الله رقم ١٣٩٩ وتمامه: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عمر بن الخطاب على الصدقة، فمنع ابن جميل، وخالد بن الوليد، والعباس عم رسول الله، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما ينقم ابن جميل، إلا أن كان فقيرًا فأغناه الله، وأما خالد بن الوليد، فإنكم تظلمون خالدًا، وقد احتبس أدراعه وأعتده في سبيل الله، وأما العباس عم رسول الله، فهي علي ومثلها، ثم قال: يا عمر أما شعرت أن عم الرجل صنو أبيه". (٣) هو خالد بن الوليد بن المغيرة المخزومي القرشي، صحابي جليل، من أشراف قريش، أسلم سنة ٧ هـ، وجهه أبو بكر لقتال مسيلمة ومن ارتد من القبائل، كان شجاعًا، مظفرًا، خطيبًا فصيحًا توفي سنة ٢١ هـ. الإصابة ١/ ٤١٣، الاستيعاب ١/ ٤١٣، صفة الصفوة ١/ ٢٦٨، الأعلام ٢/ ٣٠٠. (٤) الهداية ١/ ١٢١، تبيين الحقائق ١/ ٢٩٨، العناية ٢/ ٢٦٤، شرح فتح القدير ٢/ ٢٦٤، الوقاية ١/ ١١٠. (٥) هو أبو لاس الخزاعي ويقال: الحارثي، قيل: اسمه عبد الله، وقيل: اسمه زياد بن عنبسة، له صحبة، يعد في أهل المدينة روى عنه جعفر بن عبد الله بن الحكم، وعمر بن الحكم بن ثوبان. =