(١) رواه الإمام أحمد في المسند ٥/ ١٤٧ من طريق سالم بن غيلان، عن سليمان بن أبي عثمان، عن عدي بن حاتم الحمصي، عن أبي ذر -رضي الله عنه- مرفوعًا. قال في مجمع الزوائد ٣/ ١٥٤: وفيه سليمان بن أبي عثمان قال أبو حاتم: مجهول. اهـ. ورمز له السيوطي في الجامع الصغير بالصحة ص ٥٧٩ رقم ٩٧٧١. وقد رواه البخاري ٢/ ٦٩٢ كتاب الصوم، باب تعجيل الإفطار رقم ١٨٥٦، ومسلم ٢/ ٧٧١ كتاب الصيام، باب فضل السحور وتأكيد استحبابه رقم ١٠٩٨، عن سهل بن سعد -رضي الله عنه- بلفظ: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر". (٢) وفاقًا للثلاثة. بدائع الصنائع ٢/ ١٠٥، تبيين الحقائق ١/ ٣٤٣، بداية المبتدي ١/ ١٤٠، الهداية ١/ ١٤٠، مختصر خليل ص ٧٠، التاج والإكليل ٢/ ٣٩٧، كفاية الأخيار ١/ ١٢٨، هداية الغلام ص ٦٧، نيل المآرب ١/ ٢٧٤، السلسبيل ١/ ٣٤٠. (٣) هو سهل بن سعد بن مالك الأنصاري الخزرجي الساعدي، له ولأبيه صحبة، روى له الستة في كتبهم، كان اسمه حزنًا، فسماه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سهلًا، مات سنة ٨٨، وقيل: ٩١ هـ. وقد جاوز المائة. سير أعلام النبلاء ٢/ ٤٢٢، المعرفة والتاريخ ١/ ٣٣٨، هجرة أنساب العرب ٣٦٦، أسد الغابة ٢/ ٤٧٢، الإصابة ٢/ ٨٨. (٤) البخاري ٢/ ٦٩٢ كتاب الصوم، باب تعجيل الإفطار رقم ١٨٥٦، ومسلم ٢/ ٧٧١ كتاب =