لسان العرب ١١/ ٦٩٥، مادة هرول، مختار الصحاح ص ٢٩٨ مادة هـ ر ول، القاموس المحيط ٤/ ٥٠٦ مادة هـ ر ول، فقه اللغة وسر العربية للثعالبي ص ١٨٤. (٢) وكذا عند المالكية، والشافعية، والحنابلة. بدائع الصنائع ٢/ ١٤٩، كنز الدقائق ٢/ ٢٠، منح الجليل ٢/ ٢٦٨، مختصر خليل ص ٨٣، المنهاج ١/ ٥٩٣، زاد المحتاج ١/ ٥٩٣، المقنع ١/ ٤٤٧، نيل المآرب ١/ ٣٠٨. (٣) ٢/ ١٨٤، كتاب المناسك، باب صفة حج النبي رقم ١٩٠٥، ورواه مسلم في صحيحه ٢/ ٨٨٦ كتاب الحج، باب حجة النبي رقم ٢١٨، عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما-. (٤) وذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة: إلى أن المبيت بمنى في أيام منى من الواجبات. بدائع الصنائع ٢/ ١٥٩، العناية ٢/ ٥٠١، شرح فتح القدير ٢/ ٥٠١، القوانين الفقهية ص ٨٧، الكافي لابن عبد البر ص ١٤٥، التلقين ص ٦٩، هداية الغلام ص ٧٠، مغني المحتاج ١/ ٥٠٥، التذكرة ص ٨١، هداية الراغب ص ٢٣١، المبدع ٣/ ٢٦٤. (٥) ٢/ ١٩٨ كتاب المناسك، باب يبيت بمكة ليالي منى، رقم ١٦٥٨. من طريق يحيى عن ابن جريج، قال: حدثني حرير -أو أبو حريز- الشك من يحيى، أنه سمع عبد الرحمن بن فروخ، يسأل ابن عمر قال: إنا نتبايع بأموال الناس فيأتي أحدنا مكة، فيبيت على المال، فقال: أما رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فبات بمنى وظل. والحديث في صحيح البخاري ٢/ ٦١٧، كتاب الحج، باب الزيارة يوم النحر رقم ١٦٤٥، عن ابن عمر "أنه طاف طوافًا واحدًا، ثم يقبل، ثم يأتي منى، يعني: يوم النحر". قال البخاري: ورفعه عبد الرزاق.