(١) المحمل: ما يحمل فيه الآدمي، وهو الهودج. لسان العرب ١١/ ١٧٤ مادة حمل، معجم لغة الفقهاء ص ٤١٤، المعجم الوسيط ١/ ١٩٩ مادة المحمل، الدر النقي ٢/ ٤٠٤، المطلع على أبواب المقنع ص ١٧١. (٢) وإليه ذهب الشافعية. وذهب المالكية، والحنابلة: إلى أنه يجوز للمحرم أن يستظل ببيت وخيمة، ولا يجوز له أن يستظل بمحمل، فإن ظلله فعليه الفدية. المختار ١/ ١٤٥، الكتاب ١/ ١٨٣، الاختيار ١/ ١٤٥، أقرب المسالك ص ٥١، مختصر خليل ص ٨٦، جواهر الإكليل ١/ ١٨٧، مواهب الجليل ٣/ ١٤٤، المهذب ١/ ٢٠٧، حاشية الجمل على فتح الوهاب ٢/ ٥٠٣، المجموع ٧/ ٢٣٣، الكافي لابن قدامة ١/ ٤٠٦، الشرح الكبير لأبي الفرج ابن قدامة ٣/ ٢٧٧، المستوعب ٤/ ٧٧، هداية الراغب ص ٢١٣، كشاف القناع ٢/ ٤٢٤. (٣) هي أم الحصين بنت إسحاق الأحمسية، جدة يحيى بن الحصين، لها صحبة، روت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وشهدت معه حجة الوداع، روى عنها العيزار بن حريث، وابن ابنها يحيى بن الحصين، روى لها الجماعة سوى البخاري. الإصابة ٤/ ٤٤٢، الاستيعاب ٤/ ٤٤٥، تهذيب الكمال ٣٥/ ٣٤٥، خلاصة تذهيب تهذيب الكمال ص ٣٩٧. (٤) هو أسامة بن زيد بن حارثة الكلبي، مولى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وابن مولاه، ولد بمكة سنة ٧ =