(١) البخاري ٢/ ٥٨٤ كتاب الحج، باب من طاف بالبيت إذا قدم مكة قبل أن يرجع إلى بيته، ثم صلى ركعتين، ثم خرج إلى الصفا رقم ١٥٣٦، ومسلم ٢/ ٩٠٦ كتاب الحج، باب ما يلزم ممن طاف بالبيت وسعى من البقاء على الإحرام، وترك التحلل رقم ١٢٣٥. (٢) ويقطع المتمتع التلبية إذا افتتح الطواف، عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة. وعند المالكية: إن كان أحرم بها من الميقات، فإذا دخل الحرم قطع، وإن كان أحرم من أدنى الحل فإذا رأى البيت قطع وإن أحرم بها من الجعرانة قطع إذا دخل بيوت مكة. شرح فتح القدير ٢/ ٤٤٧، تبيين الحقائق ٢/ ١٥، منح الجليل ٢/ ٦، الشرح الصغير ١/ ٢٧٠، جواهر الإكليل ١/ ١٧٨، أسنى المطالب ١/ ٥١٣، مغني المحتاج ١/ ٥٠١، هداية الراغب ص ٢٢٤، الإفصاح ١/ ٢٨٠. (٣) شرح فتح القدير ٢/ ٤٤٧، تبيين الحقائق ٢/ ١٥. (٤) وهو: باب بني عبد شمس بن عبد مناف، وبهم كان يعرف في الجاهلية والإسلام عند أهل مكة. تاريخ مكة للأزرقي ٢/ ٨٧، زاد المعاد ٢/ ٢٢٤. (٥) العثرة: الزلة. لسان العرب ٤/ ٥٣٢ مادة عثر، القاموس المحيط ٣/ ١٥٤ مادة ع ث ر، مختار الصحاح ص ١٧٤ مادة ع ث ر، المصباح المنير ٢/ ٣٩٣ مادة عثر.