* مخالفة اليهود والنصارى في شعائرهم الدينية، وعاداتهم الاجتماعية.
* أن الخير لهذه الأمة فيما أمر الله -عز وجل- به ورسوله -صلى الله عليه وسلم-.
* أن الرؤيا الصالحة علامة للرجل الصالح.
* أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- رأى ما رأى عبد الله رضي الله عنهما، إذا قال: يَجُرُّ إِزَارَهُ وَهُوَ يَقُولُ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَالَّذِى بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لَقَدْ رَأَيْتُ مِثْلَ مَا رَأَى، وصدقه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا قال:«فَلِلَّهِ الْحَمْدُ فَذَاكَ أَثْبَتُ» وفي هذا رد على من ادعى ذلك ليحظى بفضله، وعبد الله بن زيد صادق أمين وعمر كذلك رضي الله عنهما، زاد خبر عمر الأمر ثبوتا، وخبر الإثنين أقوى من خبر الواحد.
* المحافظة على صيغتي الأذان والإقامة بالألفاظ المذكورة، فهي سنة تقريرية، وقولية أيضا في حديث أبي محذورة -رضي الله عنه-، علمه ألفاظها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، لما أختاره مؤذنا.
* في الأذان إشهار بتوحيد الله -عز وجل- في العبادة، والخلوص من الشرك وذلك في قول المؤذن: أشهد ألا إله إلا الله.
* في الأذان إشهار بعظمة الله -عز وجل- وأنه أكبر وأعظم من كل شيء، وذلك في قول المؤذن: الله أكبر.
* في الأذان إشهار لتوحيد الاتباع لنبينا محمد -صلى الله عليه وسلم-، وذلك في قول المؤذن: أشهد أن محمدا رسول الله.
* في الأذان إشهار للصّلاة وأنها أحب الأعمال إلى الله -عز وجل-.
* في الأذان إشهار بتسمية الصلاة الفلاح؛ والمراد بالفلاح النجاة في الدنيا