(١) وأحمد. حيث يريان: أنه يفسد حجه؛ لأنه وطء صادف إحرامًا صحيحًا لم يحصل فيه التحلل الأول، فأشبه ما قبل الوقوف. وعليه بدنة. مغني المحتاج ١/ ٥٢٢، حاشية أبي العباس الرملي على أسنى المطالب ١/ ٥١١، الإقناع للحجاوي ٢/ ٤٤٣، الكافي لابن قدامة ١/ ٤٥٨. (٢) أبو داود ١٩٥٠ كتاب المناسك، باب من لم يدرك عرفة ٣/ ٤٨٦، والنسائي ٢/ ٤٨ كتاب الحج، باب فيمن لم يدرك صلاة الصبح مع الإمام بالمزدلفة، وابن ماجه ٢/ ١٠٠٤ كتاب المناسك، باب من أتى عرفة قبل الفجر ليلة جمع ٣٠١٦، والترمذي ٣/ ٢٣٨ كتاب الحج، باب ما جاء فيمن أدرك الإمام بجمع فقد أدرك الحج رقم ٨٩١، والدارمي ٢/ ٥٩، والطحاوي في شرح المعاني ١/ ٤٠٨ كتاب مناسك الحج، باب حكم الوقوف بالمزدلفة ٢/ ٢٠٧، وابن الجارود في المنتقى ص ١٦٥ باب المناسك رقم ٤٦٧، وابن حبان ١٠١٠ كما في موارد الظمآن ص ٢٤٩ كتاب الحج، باب ما جاء في الوقوف بعرفة والمزدلفة، والدارقطني ٢/ ٢٣٩ كتاب الحج، باب المواقيت رقم ١٧، والحاكم ١/ ٤٦٣ كتاب المناسك، والبيهقي في السنن ٥/ ١١٦ كتاب الحج، باب وقت الوقوف لإدراك الحج، والطيالسي ١٠٥٧ "منحة المعبود" ١/ ٢٢٠ كتاب الحج والعمرة، باب وجوب الوقوف بعرفة، وفضله، والدعاء عند ذلك، وأحمد ٤/ ١٥، والحميدي ٩٠٠ عن عروة بن مضرس. قال الترمذي ٣/ ٢٣٨: حسن صحيح. وقال الحاكم: صحيح على شرط كافة أئمة الحديث، وهي قاعدة من قواعد الإسلام. (٣) الاختيار ١/ ١٦٤، الكتاب ١/ ٢٠٦، تبيين الحقائق ٢/ ٥٨، حاشية الشلبي ٢/ ٥٨.