حاشية رد المحتار ١/ ٢٠٣، كنز الدقائق ١/ ٢٥، العناية شرح الهداية ١/ ٩٢، تحفة الفقهاء ١/ ٧١، الخرشي على خليل ١/ ٨٩، الذخيرة ١/ ١٦٦، تنوير الأبصار ١/ ٢٠٣، روض الطالب ١/ ١٧، رحمة الأمة ١/ ٨، الروض المربع ص ١٩، المبدع ١/ ٧٤. (١) هو أبو العباس عبد الله بن عباس بن عبد المطلب القرشي، ولد بمكة سنة ٣ قبل الهجرة. حبر الأمة، وترجمان القرآن، أسلم صغيرًا، ولازم النبي -صلى الله عليه وسلم-، كف بصره في آخر عمره. كان يجلس للعلم، فيجعل يومًا للفقه، ويومًا للتأويل، ويومًا للمغازي، ويومًا للشعر، ويومًا لوقائع العرب. توفي بالطائف سنة ٦٨ هـ. شذرات الذهب ١/ ٧٥، تهذيب الأسماء واللغات ١/ ٢٧٤، أسد الغابة ٣/ ٢٩٠، الإصابة ٢/ ٣٣٠، الاستيعاب ٢/ ٣٥٠. (٢) رواه الإمام مسلم ١/ ٢٧٧، كتاب الحيض، باب طهارة جلود الميتة بالدباغ رقم الحديث ٣٦٦. ولفظ "أيما إهاب دبغ فقد طهر" رواه الإمام أحمد في المسند ١/ ٢١٩، وابن ماجه ٢/ ١١٩٣ كتاب اللباس، باب لبس جلود الميتة إذا دبغت رقم الحديث ٢٦٠٩، وأبو داود في السنن ٤/ ٣٦٧ كتاب اللباس، باب في أهب الميتة رقم ٤١٢٣، والترمذي في جامعه ٤/ ٢٢١ كتاب اللباس باب ما جاء في جلود الميتة إذا دبغت رقم الحديث ١٧٢٨، وابن الجارود في المنتقى ص ٢٩٥ باب ما جاء في الأطعمة رقم ٨٧٤، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٤٦٩ كتاب الصلاة، باب دباغ الميتة، وأبو يعلى في مسنده ٢٣٨٥، والطبراني في المعجم الصغير ١/ ٢٣٩ في معجم عبيد الله بن محمد بن أبي محمد اليزيدي البغدادي النحوي، والدارقطني في سننه ١/ ٤٦ كتاب الطهارة، باب الدباغ رقم ١٧، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ٢٠ كتاب الطهارة، باب اشتراط الدباغ في طهارة جلد ما لا يؤكل لحمه وإن ذكي، وابن عدي ٥٦٦.