وقال ابن حجر في الدراية ٢/ ٢٢٩: لم أجده. (٢) العناية ١٠/ ٣١، تبيين الحقائق ٦/ ١٩، الدر المختار ٦/ ٣٦٦، حاشية رد المحتار ٦/ ٣٦٦، البحر الرائق ٨/ ١٩٣. (٣) وعند المالكية: ينظر جميع جسدها غير الوجه والأطراف، من رأس، وعنق، وذراع، وقدم، لا ظهر، وصدر، وثدي، وساق. وعند الشافعية: لا ينظر الرجل من محارمه ما بين السرة والركبة، ويحل بغير شهوة نظر ما سواه. وقيل: إنما يحل نظر ما يبدو منها في المهنة فقط؛ لأن غيره لا ضرورة إلى النظر إليه، والمراد بما يبدو في المهنة: الوجه، والرأس، والعنق، واليد إلى المرفق، والرجل إلى الركبة. وعند الحنابلة: ينظر الرجل من ذوات محارمه الوجه، والرقبة، واليد، والقدم، والرأس، والساق، وما يظهر غالبًا. بداية المبتدي ٤/ ٤٢٠، المختار ٤/ ١٥٥، الهداية ٤/ ٤٢٠، الاختيار ٤/ ١٥٥، جواهر الإكليل ١/ ٤١، الخرشي على خليل ١/ ٢٤٨، منح الجليل ١/ ٢٢٢، المنهاج ٣/ ١٦٩، شرح المحلي ٣/ ٢٠٨، كشاف القناع ٥/ ١١، مطالب أولي النهى ٥/ ١٢. (٤) سورة النور، الآية: ٣١، وتمامها {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ =