وفي نسخة "د": "تمت تحفة الملوك بحمد الله تعالى بعفو ربه وحسن توفيقه والحمد لله رب العالمين، وكان الفراغ من نساخة هذا الكتاب المبارك يوم السبت بعد صلاة الظهر ثلاثة عشر في شهر شوال المبارك عام ثلاثة وسبعين وتسعمائة، وكتب برسم الفقير إلى الله تعالى سيدي الجناب العالي سيدي علي بن إسحاق غفر الله له ولوالديه وللمسلمين أجمعين بلغ مقابلة على الأصل المنسوخ بحسب الطاقة والاجتهاد". (٢) رواه ابن ماجه ٢/ ١٤٢٢، كتاب الزهد باب ذكر الموت والاستعداد له رقم ٤٢٥٨، ورواه الإمام أحمد في المسند ٢/ ٢٩٣، والنسائي ٤/ ٤، كتاب الجنائز، باب كثرة ذكر الموت رقم ١٨٢٤، والترمذي ٧/ ٧٠، كتاب الزهد، باب ما جاء في ذكر الموت رقم ٢٣٠٨ عن أبي هريرة -رضي الله عنه-. قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب صحيح. (٣) رواه ابن ماجه ٢/ ١٤٢٥، كتاب الزهد، باب ذكر الموت والاستعداد له رقم ٤٢٦٤. =