(٢) ١/ ١٥٧ كتاب الصلاة، باب ما جاء في تأخير الظهر في شدة الحر رقم ١٥٧، ورواه أيضًا البخاري ١/ ١٩٨ كتاب مواقيت الصلاة، باب الإبراد بالظهر في شدة الحر رقم ٥١٠، ومسلم ١/ ٤٣٠ كتاب المساجد، ومواقيت الصلاة، باب استحباب الإبراد بالظهر في شدة الحر رقم ٦١٥. قال في معالم السنن ١/ ١٢٨: معنى الإبراد في هذا الحديث، انكسار شدة الظهيرة. (٣) لما في ذلك من تكثير النوافل؛ لكراهتها بعد العصر. وذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة: إلى أنه يستحب فعلها في أول وقتها. بدائع الصنائع ١/ ١٢٥، العناية ١/ ٢٢٦، البحر الرائق ١/ ٢٤٧، تبيين الحقائق ١/ ٨٣، كشف الحقائق ١/ ٣٥، شرح الوقاية ١/ ٣٥، المبسوط ١/ ١٤٤، جواهر الإكليل ١/ ٣٣، الكافي في فقه الإمام مالك ص ٣٤، الحاوي الكبير ٢/ ٦٥، حاشية عميرة على شرح المحلي على المنهاج ١/ ١١٥، السلسبيل ١/ ١١١، حاشية المقنع ١/ ١٠٧. (٤) هو رافع بن خديج بن رافع بن عدي الخزرجي الأنصاري الأوسي، أبو عبد الله، صاحب =