(١) وهي رواية الحسن عنه. وإليه ذهب الشافعية، والحنابلة. تبيين الحقائق ١/ ١٠٩، تحفة الفقهاء ١/ ١٢٦، غنية المتملي ص ٣٠٠، أسنى المطالب ١/ ١٤٥، روضة الطالبين ١/ ٢٣١، التسهيل ص ١١، المستوعب ١/ ١٧٨. (٢) وهو مذهب المالكية. تحفة الفقهاء ١/ ١٢٦، تبيين الحقائق ١/ ١٠٩، أقرب المسالك ص ١٧، المقدمات الممهدات ١/ ١٦٣. (٣) وهو مذهب الحنابلة. التذكرة ص ٥٩، متن الزبد ص ٢٤، دليل الطالب ١/ ٩١، منار السبيل ١/ ٩١. (٤) رواه البخاري ١/ ٢٥٧ كتاب صفة الصلاة، باب رفع اليدين في التكبيرة الأولى مع الافتتاح سواء رقم ٧٠٢، ومسلم ١/ ٢٩٢ كتاب الصلاة، باب استحباب رفع اليدين حذو المنكبين رقم ٣٩٠. (٥) هو جابر بن سمرة بن جنادة بن العامري، أبو عبد الله، السوائي، له ولأبيه صحبة. قال: جالست رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أكثر من مائة مرة، هو وأبوه من حلفاء زهرة، شهد فتح المدائن، روى عنه البخاري، ومسلم ١٤٦ حديثًا. توفي سنة ٧٤ هـ. الإصابة ١/ ٢١٢، سير أعلام النبلاء ٣/ ١٨٦، جمهرة أنساب العرب ص ٢٧٣، تاريخ بغداد ١/ ١٨٦، الاستيعاب ١/ ٢٢٤. (٦) شُمس: بإسكان الميم، وضمها، وهي التي لا تستقر، بل تضطرب، وتتحرك بأذنابها، =