المختار ١/ ٦٦، تحفة الفقهاء ١/ ١٩٥، الوقاية ١/ ٦٥، كشف الحقائق ١/ ٦٥، الهداية ١/ ٧٢، نور الإيضاح ص ٣٧٦، شرح المحلي على المنهاج ١/ ٢١١، عميرة على شرح المحلي ١/ ٢١١، الإقناع للحجاوي ١/ ٤٢٤، شرح منتهى الإرادات ١/ ٣٠١. (٢) هو أبو أيوب خالد بن زيد بن كليب بن ثعلبة الخزرجي الأنصاري، صحابي شهد المشاهد كلها، كان شجاعًا، صابرًا، تقيًا، محبًا للغزو والجهاد، لما غزا يزيد القسطنطينية في خلافة أبيه معاوية صحبه أبو أيوب غازيًا، فحضر الوقائع ومرض فأوصى أن يوغل به في أرض العدو، فلما توفي سنة ٥٢ هـ دفن في أصل حصن القسطنطينية. طبقات ابن سعد ٣/ ٤٨٤، الجرح والتعديل ٣/ ٣٣١، أسد الغابة ٢/ ٩٤، شذرات الذهب ١/ ٦٧، تهذيب التهذيب ٣/ ٩٠. (٣) الطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٣٣٥ كتاب الصلاة باب التطوع بالليل والنهار كيف هو؟، وأبو داود ٢/ ١٨٧ كتاب الصلاة، باب الأربع قبل الظهر وبعدها رقم ١٢٧٠، والترمذي ٢١ في الشمائل، باب صلاة الضحى، وابن ماجه ١/ ٣٦٥ كتاب إقامة الصلاة، والنية فيها، باب في الأربع الركعات قبل الظهر رقم ١١٥٧، ورواه أيضًا أبو داود الطيالسي ص ٨١ رقم ٥٩٧، وأحمد ٥/ ٤١٦، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٤٨٨ كتاب الصلاة، باب من أجاز أن يصلي أربعًا لا يسلم إلا في آخرهن. من طريق عبيدة، عن إبراهيم، عن سهم بن منجاب، عن قرثع عن أبي أيوب الأنصاري -رضي الله عنه-. قال أبو داود في السنن ٢/ ٢٣: بلغني عن يحيى بن سعيد القطان قال: لو حدثت عن =