وقال البيهقي ٢/ ٤٨٩: وعبيدة بن معتب ضعيف لا يحتج بخبره. وقال في الدراية ١/ ١٩٩: وفي إسنادهم عبيدة بن معتب وهو ضعيف. وقال ابن خزيمة في صحيحه ٢/ ٢٢٢: وعبيدة بن معتب ليس ممن يجوز الاحتجاج بخبره عند من له معرفة برواة الأخبار، وقال أيضًا ٢/ ٢٢٣: ولا يحتج بمثل هذه الأسانيد -علمي- إلا معاند أو جاهل. (١) تبيين الحقائق ١/ ١٧٢. (٢) وعند أبي يوسف: السنة بعد الجمعة ست ركعات، وهو مروي عن علي. وعند الحنابلة: أقل السنة بعد الجمعة ركعتان، وأكثرها ست ركعات. كنز الدقائق ١/ ١٧١، المختار ١/ ٦٩، غنية المتملي ص ٣٨٩، تبيين الحقائق ١/ ١٧١، حاشية المقنع ١/ ٢٥١، منتهى الإرادات ١/ ٣٠١. (٣) ٢/ ٦٠٠ كتاب الجمعة باب الصلاة بعد الجمعة رقم ٦٩ (٨٨١). (٤) وكذا عند المالكية: الفجر من المرغب فيه فوق المندوب ودون السنة. وعند الشافعية: من فاته شيء من النوافل، فإنها تقضى في أصح القولين عندهم. وعند الحنابلة: من فاته شيء من السنن سُنَّ له قضاؤه. =