(٢) وإليه ذهب المالكية، والشافعية، والحنابلة. الهداية ١/ ١١١، البحر الرائق ٢/ ٢٢٨، شرح فتح القدير ٢/ ٢١٠، تحفة الفقهاء ١/ ٢٦٤، الاختيار ١/ ١١١، حاشية رد المحتار ٢/ ٢٩٩، ملتقى الأبحر ١/ ١٧٩، تنوير الأبصار ٢/ ٢٩٩، تبيين الحقائق ١/ ٢٧٧، الكافي لابن عبد البر ص ٨٨، التفريع ١/ ٢٧٣، التلقين ص ٤٦، مختصر خليل ص ٦٢، التذكرة ص ٧١، متن الغاية والتقريب ص ٨٨، الإفصاح ١/ ٢٠٦، هداية الراغب ص ١٨٢. (٣) زيادة يقتضيها السياق. (٤) في ٣/ ١٨. (٥) هو أحمد بن علي الرازي أبو بكر، الإمام الكبير الشأن المعروف بالجصاص، من أهل الري، ولد سنة ٣٠٥ هـ انتهت إليه رئاسة الحنفية، سكن بغداد وخوطب في أن يلي القضاء فامتنع توفي سنة ٣٧٠ هـ ببغداد من مصنفاته: أحكام القرآن، شرح الجامع، شرح مختصر الطحاوي. الجواهر المضية ١/ ٢٢٠، تاريخ بغداد ٤/ ٣١٤، الطبقات السنية رقم ٢٦٨، الفوائد البهية ص ٢٧.