رقم (١٦٥) والترمذي، أبواب الطهارة: باب ما جاء في ترك الوضوء من مسّ الذكر، رقم (٨٥)، وابن ماجه كتاب الطهارة: باب الرخصة في ذلك، رقم (٤٨٣). وغيرهم. والحديث ضعَّفه: الشافعي، وأبو حاتم، وأبو زرعة، والدارقطني، والبيهقي، والنووي، لأجل قيس بن طلق، وقد رجَّح الحافظ ابن حجر أنه «صدوق». وصحَّحه بالمقابل: الفلاس، والطبراني، والطحاوي، وابن حزم. وقال ابن المديني: «هو عندنا أحسن من حديث بُسرة». وقال الطحاوي: «إسناده مستقيم غير مضطرب». انظر: «علل الحديث» لابن أبي حاتم (١/ ٤٨)، «سنن البيهقي» (١/ ١٣٥)، «الخلاصة» للنووي رقم (٢٨١)، «المحرر» رقم (٨٣)، و «التلخيص» رقم (١٦٥). (٢) تقدَّم تخريجه، ص (٥٩). (٣) انظر: «الإنصاف» (٢/ ٢٧).