قال البيهقي في السنن الكبرى ٦/ ٢٠٩: "تفرد به حفص بن عمر وليس بالقوي". قال ابن عدي عن الحديث: "لا يصح". وقال ابن كثير في تفسيره ١/ ٤٥٧: "وفي إسناده ضعف". وقال الذهبي -في تعليقه على المستدرك الحاكم ٤/ ٣٣٢: "حفص واه بمرة، والحديث ضعيف". وقال الذهبي أيضًا -في تعليقه على مستدرك الحاكم ٣/ ٧٩ - : "ومداره على حفص بن عمر بن أبي العطاف، وهو متروك". (٢) ٣/ ١١٩ كتاب الفرائض، باب ما جاء في تعليم الفرائض رقم ٢٨٨٥، وابن ماجه ١/ ٢١ في المقدمة، باب اجتناب الرأي والقياس رقم ٥٤، والدارقطني في السنن ٤/ ٦٧ كتاب الفرائض رقم ٢، والحاكم في المستدرك ٤/ ٣٣٢ كتاب الفرائض، والبيهقي في السنن الكبرى ٦/ ٢٠٨ كتاب الفرائض باب الحث على تعليم الفرائض، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله ٢/ ٢٩. عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما-. وفي إسناده: عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، وقد تكلم فيه غير واحد، وفيه أيضًا عبد الرحمن بن رافع، وقد غمزه البخاري، وابن أبي حاتم. قال الذهبي في التلخيص على المستدرك ٤/ ٣٣٢: ضعيف. تهذيب الكمال ١٧/ ١٠٢، ميزان الاعتدال/ ٥٦٠. (٣) أي: لا سبيل، وما لي عنه معلندد: أي سبيل. =