وقال ابن عبد الهادي أيضًا: وذكر أحمد، وعلي بن المديني: ابن أبي صعير فضعفاه جميعًا وقال: ابن عبد البر: ليس دون الزهري من يقوم به حجة. (١) بدائع الصنائع ٢/ ٧٢، شرح فتح القدير ٢/ ٢٩٣. (٢) وعند الحنابلة. كشف الحقائق ١/ ١١٤، الجامع الصغير للصدر الشهيد (مخطوط) ٢٤/ أالنسخة الأصلية لدى مكتبة الأوقاف بحلب الرفاعية ٧٩، تنوير الأبصار ٢/ ٣٦٤، الهداية ١/ ١٢٥، الاختيار ١/ ١٢٣، الجامع الصغير ص ١٣٦، المختار ١/ ١٢٣، ملتقى الأبحر ١/ ١٩٤، كنز الدقائق ١/ ٣٠٨، كشاف القناع ٢/ ٢٥٣، المبدع ٢/ ٣٩٤، الإقناع للحجاوي ٢/ ٢٥٣. (٣) ومالك حيث لا يجزيء عندهما الخبز، ولا الدقيق ولا السويق، فالواجب هو الحب السليم. المعونة ١/ ٤٣٨، التلقين ص ٥٢، الذخيرة ٣/ ١٦٨، بلغة السالك ١/ ٢٣٨، مغني المحتاج ١/ ٤٠٧، أسنى المطالب ١/ ٣٩٢، رحمة الأمة ١/ ١٠٧. (٤) هو سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري المضري، أبو عبد الله، أمير المؤمنين في الحديث، كان إمام أهل زمانه في علوم الدين، ولد بالكوفة سنة ٩٧ هـ، وراوده المنصور العباسي =