(٢) أي عند أبي يوسف ومحمد. العناية شرح الهداية ١/ ٢٠٥، شرح فتح القدير ١/ ٢٠٤، الهداية ١/ ٣٨، بدائع الصنائع ١/ ٦٢. (٣) يعني: سواء مما يؤكل لحمه، أو مما لا يؤكل لحمه. تحفة الفقهاء ١/ ٥٠، الهداية ١/ ٣٨. (٤) هو زفر بن الهذيل بن قيس العنبري البصري، أصله من أصبهان، الإمام صاحب الإمام أبي حنيفة. كان يفضله ويقول: هو أقيس أصحابي، جمع بين العلم والعبادة، كان ذا عقل راجح، ودين، وفهم، وورع، دخل البصرة، فتشبث به أهلها، ومنعوه الخروج منها، تولى قضاء البصرة، وتوفي بها سنة ١٥٨ هـ. سير أعلام النبلاء ٨/ ٣٨، وفيات الأعيان ٢/ ٢١٧، تاج التراجم ص ١٦٩، رقم الترجمة ١١١، شذرات الذهب ١/ ٢٤٣، الجواهر المضية ٢/ ٢٠٧، الفوائد البهية ص ٧٥. (٥) بدائع الصنائع ١/ ٦٢، شرح فتح القدير ١/ ٢٠٦، المبسوط ١/ ٦٠، تحفة الفقهاء ١/ ٥٠. (٦) هو مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الأنصاري، أبو عبد الله، إمام دار الهجرة، وأحد الأئمة الأربعة، ولد في المدينة سنة ٩٣ هـ، ونشأ في صون، ورفاهية، وتجمل. طلب العلم وهو حدث، كان مهيبًا مشهورًا بالتثبت، والتحري، لا يُحدِّث إلا متوضئًا. من تصانيفه: الموطأ، وتفسير غريب القرآن، والرد على القدرية. توفي بالمدينة سنة ١٧٩ هـ. الديباج المذهب ص ١٧، وفيات الأعيان ٤/ ١٣٥، ترتيب المدارك ١/ ١٠٢، صفة الصفوة ٢/ ١٧٧، تهذيب الأسماء واللغات ٢/ ٧٥، سير أعلام النبلاء ٨/ ٤٨. (٧) أي مما يؤكل لحمه. الكافي في فقه أهل المدينة ص ١٨، الشرح الكبير للدردير ١/ ٥٨.