تحفة الفقهاء ١/ ٥١، بدائع الصنائع ١/ ٦٢، تبيين الحقائق ١/ ٧٤. (٢) الأوز والإوزة -بكسر الهمزة فيهما- البط، وقد جمعوه بالواو والنون فقالوا: إوزون، والبط عند العرب صغاره، وكباره إوز. مختار الصحاح ص ١٣ مادة أوز، المصباح المنير ١/ ٢٩ مادة الإوز، حياة الحيوان للدميري ١/ ١٧٥. (٣) مما يذرق من الهواء، كالصقر، والبازي، والحدأة، ونحوها. تحفة الفقهاء ١/ ٥١، العناية على الهداية ١/ ٢٠٧. (٤) وروي أيضًا التخفيف عن أبي يوسف. ووجه التخفيف: عموم البلوى، والضرورة، وهي توجب التخفيف فيما لا نص فيه. تبيين الحقائق ١/ ٧٤، بدائع الصنائع ١/ ٦٢، الهداية ١/ ٣٨، حاشية الشلبي على تبيين الحقائق ١/ ٧٤، شرح فتح القدير ١/ ٢٠٧، العناية شرح الهداية ١/ ٢٠٧، البحر الرائق ١/ ٢٣٠، حاشية رد المحتار ١/ ٢٢٠. (٥) أي عند أبي يوسف، ومحمد. العناية شرح الهداية ١/ ٢٠٧، تبيين الحقائق ١/ ٧٤، بدائع الصنائع ١/ ٦٢، حاشية الشلبي على تبيين الحقائق ١/ ٧٤. (٦) ووجه التغليظ: أنه لا تكثر إصابته، وقد غيره طبع الحيوان إلى خبث، ونتن، فصار كخرء الدجاج، والبط. شرح فتح القدير ١/ ٢٠٧، العناية شرح الهداية ١/ ٢٠٧، تبيين الحقائق ١/ ٧٤، البحر الرائق ١/ ٢٣٤. (٧) هو أبو جعفر محمد بن عبد الله بن محمد الهندواني، بكسر الهاء وضم الدال المهملة، نسبة إلى باب هندوان محله ببلخ، إمام كبير من أهل بلخ، كان على جانب عظيم من =