قد تقدم القول على حكم مسِّ الأركان. وقد بيَّن في هذا الحديث: أن الركنين اليمانيين أحدهما: الحجر الأسود، والثاني: الذي يليه من نحو دور بني جُمَح، وكلاهما من جهة اليمن، ولذلك نُسِبا إليه.
وقول عبد الله بن سرجس:(رأيت الأصيلع)؛ يعني: عمر رضي الله عنه، وكان أصلع. وتصغيره في هذا الموضع كما قالوا: