رواه البخاري (٧٦٣)، ومسلم (٤٦٢)، وأبو داود (٨١٠)، والترمذي (٣٠٨)، والنسائي (٢/ ١٦٨)، وابن ماجه (٨٣١).
[٣٦٤]- وَعَن جُبَيرِ بنِ مُطعِمٍ قَالَ: سَمِعتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقرَأُ بِالطُّورِ فِي المَغرِبِ.
رواه أحمد (٤/ ٨٤)، والبخاري (٨٦٤)، ومسلم (٤٦٣)، وأبو داود (٨١١)، والنسائي (٢/ ١٦٩)، وابن ماجه (٨٣٢).
[٣٦٥]- وَعَنِ البَرَاءِ بنِ عَازِبٍ قَالَ: سَمعتُ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَرَأَ فِي العِشَاءَ بِالتِّينِ وَالزَّيتُونِ، فَمَا سَمِعتُ أَحَدًا أَحسَنَ صَوتًا مِنهُ.
وَفِي رِوَايَةٍ أَنَّهُ - عليه الصلاة والسلام - كَانَ فِي سَفَرٍ.
رواه أحمد (٤/ ٢٩١)، والبخاري (٧٦٩)، ومسلم (٤٦٤)(١٧٥ و ١٧٧)، وأبو داود (١٢٢١)، والترمذي (٣١٠)، والنسائي (٢/ ١٧٣)، وابن ماجه (٨٣٤).
[٣٦٦]- وَعَن جَابِرٍ قَالَ: كَانَ مُعَاذٌ يُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - ثُمَّ يَأتِي فَيَؤُمُّ قَومَهُ، فَصَلَّى لَيلَةً مَعَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - العِشَاءَ، ثُمَّ أَتَى قَومَهُ فَأَمَّهُم - وفِي
ــ
(٢٤) ومن باب: القراءة في المغرب والعشاء
قوله في حديث جابر كان معاذ يصلي مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم يأتي فيؤمّ قومه،