تمر أجود من هذا، فدخلت، فوثب عليها وقبلها ثم تركها نادما. فجاء باكيا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فنزلت الآية، فقال له: هل حضرت معنا الصلاة؟ فقال: نعم. قال: غُفر لك، وقيل: إنها كانت صلاة العصر.
[(٦) ومن باب: لا ييأس من قبول التوبة ولو قتل مائة نفس] (١)
(قول الراهب لقاتل التسعة والتسعين: إنه لا توبة له). دليل على: قلة علم
(١) هذا العنوان لم يرد في المفهم، واستدركناه من التلخيص.