رواه أحمد (٢/ ٢٣٦)، والبخاريُّ (٦١١٤)، ومسلم (٢٦٠٩)(١٠٧).
* * *
ــ
والأحق، والصرعة، بفتح الراء: هو الذي يصرع الناس كثيرا، وبالسكون هو الذي يصرعه الناس، وكذلك: هزَأة وهزءة، وسخَرَة وسخرَة، وقد تقدَّم.
و(قوله: لما صور الله تعالى آدم في الجنة تركه ما شاء الله أن يتركه) يعني: أن الله تعالى لما صور طينة آدم، وشكلها بشكله على ما سبق في علمه، فلما رآها إبليس أطاف بها، أي: دار حولها، وجعل ينظر في كيفيتها وأمرها، فلما رآها