وكذلك قصة:{وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنهُم مَاتَ أَبَدًا} تقدمت في الجنائز.
انظر صحيح مسلم (٢٧٧٤)(٣).
وقد تقدمت قصة بدر في الجهاد.
انظر صحيح مسلم (١٧٧٩)(٨٣).
* * *
ــ
لا يزال ظاهرا غالبًا على الأديان كلها إلى أن تقوم الساعة وهو على ذلك، فأجابها النبي صلى الله عليه وسلم بما يقتضي أن ذلك يكون في أغلب البلدان وفي أكثر الأزمان، لا أن عبادة الأوثان تنقطع من الأرض، ولا أن جميع الأديان تذهب بالكلية حتى لا يبقى إلا دين الإسلام، لأنه تعالى لم يقل: يمحو به الأديان كلها - وإنما قال: