١٦٩٢ - مسلم (٢/ ٥٨٤) ٧ - كتاب الجمعة، ٤ - باب في الساعة التي في يوم الجمعة. أبو داود (١/ ٢٧٦) كتاب الصلاة، ٢٧ - باب الإجابة أية ساعة هي في يوم الجمعة، وقد أعل هذا الحديث مع رواية مسلم له بالانقطاع والاضطراب. ١٦٩٣ - الترمذي (٢/ ٣٦٠) أبواب الصلاة، ٢ - باب ما جاء في الساعة التي ترى يوم الجمعة، وقال الترمذي: ورأى بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم أن الساعة التي ترجى فيها بعد العصر إلى أن تغرب الشمس، وبه يقول أحمد وإسحاق، وهو حسن لغيره. ١٦٩٤ - أبو داود (١/ ٢٧٥) كتاب الصلاة، ٢٠٧ - باب الإجابة أية ساعة هي في يوم الجمعة. النسائي (٣/ ١١٥) ١٤ - كتاب الجمعة، ٤٥ - باب ذكر الساعة التي يستجاب الدعاء يوم الجمعة وقد رواها النسائي بهذا اللفظ عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه إياه، وفي أخرى عن عبد الله قال هي آخر ساعة من يوم الجمعة قبل أن تغيب الشمس. وهو حديث صحيح. ١٦٩٥ - أحمد (٣/ ٦٥). كشف الأستار (١/ ٢٩٦) باب الساعة التي ترجى في الجمعة. مجمع الزوائد (٢/ ١٦٦، ١٦٧) وقال الهيثمي: قلت: حديث أبي هريرة في الصحيح، وحديث أبي سعيد في حك=