مسلم (٣/ ١٣٦٢) ٣٢ - كتاب الجهاد والسين، ٦ - باب كراهية تمني لقاء العدو، والأمر بالصبر عند اللقاء. أبو داود (٣/ ٤٢) كتاب الجهاد، باب في كراهية تمني لقاء العدو. ٤٧٨٢ - مسلم (٣/ ١٥١١) ٣٣ - كتاب الإمارة، ٤١ - ثوب الجنة للشهيد. الترمذي (٤/ ١٨٦) ٢٣ - كتاب فضائل الجهاد، ٢٣ - باب ما ذُكر أن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف. (ظلال السيوف): جعل ظلال السيوف في القتال: شاملة للجنة، لأن من دخل تحت ظل السيف في سبيل الله، فقد دخل الجنة، ومعناه: الدنُو من القِرن، حتى يعلوه ظل سيفه ولا يفر منه. وهو نم باب الكناية، المراد به الحث على الجهاد، والعلاقة بينهما: أن الإنسان يميل إلى الظل طلباً للراحة، فقيل له: إن الجنة تحت ظلال السيوف، فمن أرادها فليدخل تحت السيف بأن يحمله ويقاتل به ويصر على ألم وقعه. ٤٧٨٣ - أبو داود (٣/ ٢٠) كتاب الجهاد، باب فيمن يسلم ويقتل مكانه في سبيل الله عز وجل. ونقله الحافظ في "الإصابة" عن السيرة وقال: إسناده حسن رواه جماعة من طريق ابن اسحاق. (الحمية): الغضب للأهل والأقارب والأنفة من العار.