البخاري (١/ ٤٢٠) ٦ - كتاب الحيض، ١٩ - باب إقبال المحيض وإدباره. (القصة): الجصُّ، ومعناه: أن تُخرج الخرقة أو القطنة التي تحتشي بها المرأة، كأنها قصة لا يخطالها صُفرة ولا كُدرة، وقيل: إن القصة شيء كالخيط يخرج بعد انقطاع الدم كله. ٦٦٦ - مجمع الزوائد (١/ ٢٨٢) وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط ورجاله موثقون. ٦٦٧ - أبو داود (١/ ٨٢) كتاب الطهارة، ١٢١ - باب ما جاء في وقت النفساء. (١) الترمذي (١/ ٢٥٦) أبواب الطهارة، ١٠٥ - باب ما جاء في كم تمكث النفساء، وهو حديث حسنٌ بشواهده. (الورسُ): نبت أصفر يُصبغ به، ويُتخذُ منه حمرة للوجه ليحسن اللون. (الكلَفُ) لون يعلو الوجه، يخالف لونه، يضرب إلى السواد والحمرة، والله أعلم. ٦٦٨ - البخاري (١/ ٤٢٦) ٦ - كتاب الحيض، ٢٦ - باب عرق الاستحاضة. مسلم (١/ ٢٦٣) ٣ - كتاب الحيض، ١٤ - باب المستحاضة وغسلها وصلاتها.