مسلم (٣/ ١٥١٣) ٣٣ - كتاب الإمارة، ٤٢ - باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله. الترمذي (٤/ ١٧٩) ٢٣ - كتاب فضائل الجهاد، ١٦ - ما جاء فيمن يقاتل رياء وللدنيا. (١) أبو داود (٣/ ١٤) كتاب الجهاد، ٢٦ - باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا. النسائي (٦/ ٢٣) ٢٥ - كتاب الجهاد، ٢١ - باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا ولم يذكر النسائي "ويُقاتِلُ ليُحمد". (حميةً) الحمية: الأنفة، والاحتماء لمن يلزمُك أمرهُ. (للذكر): أي ليُذكر بين الناس، ويوصف بالشجاعة. ٤٨٠٧ - أبو داود (٣/ ٣) كتاب الجهاد، باب في من يغزو ويلتمس الدنيا. النسائي (٦/ ٤٩) ٢٥ - كتاب الجهاد، ٤٦ - باب فضل الصدقة في سبيل الله عز وجل. (٢) الموطأ (٢/ ٤٦٦) ٢١ - كتاب الجهاد، ١٨ - باب الترغيب في الجهاد. الدارمي (٢/ ٢٠٨) كتاب الجهاد، ٢٤ - باب الغزو غزوان. احمد (٥/ ٢٣٤) وإسناده صحيح.