(بنو سرائيل): هي سورة الإسراء. (العتاق الأول) أراد بالتاق الأول: السور التي نزلت أولاً بمكة: ولذلك قال: "تلادي" يعني: من أول ما تعلمته، والتلاد والتالد: المال الموروث القديم، والطريف بخلافه وهو المكتسب. ٢٧١٧ - البخاري (٨/ ٣٩٧) ٦٥ - كتاب التفسير، ٧ - (قل ادعوا الين زعمتم من دونه ...). مسلم (٤/ ٢٣٢١) ٥٤ - كتاب التفسير، ٤ - باب في قوله تعالى (أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة). (١) الإسراء: ٥٧. ٢٧١٨ - البخاري (٨/ ٣٩٨) ٦٥ - كتاب التفسير، ٩ - باب (وما جعلنا الرؤيا التي أريناك ...). الترمذي (٥/ ٣٠٢) ٤٨ - كتاب تفسير القرآن، ١٨ - باب ومن سورة بني إسرائيل، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. (٢) الإسراء: ٦٠. ٢٧١٩ - الموطأ (١/ ١١) ١ - كتاب وقوت الصلاة، ٤ - باب ما جاء في دلوك الشمس وغسق الليل. وإسناده صحيح، وهو قول أبي برزة وأبي هريرة والحسن والشعبي وسعيد بن جبير وأبي العالية ومجاهد وعطاء وعبيد بن عمير وقتادة والضحاك ومقاتل، وهو اختيار الأزهري. وروى الحاكم عن ابن مسعود أنه غروبها، وصححه على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي، وقد قال بهذا القول النخعي وابن زيد، وعن ابن عباس كالقولين. (م). (ميلها): زوالها، أي وقت الظهر.